إختلجني فقط
في لحظة لم أقوى فيها على التفكير ...
أسرني الماضي ..
أسرتني صفحاتي القديمة
كيف كنت و كيف صرت
كيف كنت أفكر ...
و كيف أصبح تفكيري
غريب ما إختلجني
لكن الغرابة زادت لذة تفكيري
فإستسلمت لها خواطري و أفكاري
بدون مقاومة أو خجل
صرت أسيرة الوفاء
أسيرة الإتزام الحلو ،، الجميل
أسيرة .. لموضوع لم يعهده تاريخ تفكيري
فيا غدي ..
أبشر بحب لن ينتهي
أبشر لقلب لن يمل من العطاء
فقلبي ...
ملك لعطائي ...