منتديات صرخة الاقصى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات صرخة الاقصى

مرحبا بكم في منتديات صرخة الآقصى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نداء الاقصى
مشرف
مشرف
نداء الاقصى


عدد المساهمات : 461
تاريخ التسجيل : 27/01/2010

قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم Empty
مُساهمةموضوع: قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم   قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم Emptyالسبت فبراير 06, 2010 7:28 am

بسم الله الرحمان الرحيموالصلاة على اشرف المرسلين اما بعد:
قرات الموضوع واعجبني واردت مشاركتكم به ولاهميته فضلت وضعه في المنتدى العام.فقراءة ممتعة ومفيدة.

"القصة التالية وصلتني، وربما وصلت البعض عبر البريد الالكتروني. لكن بما أنها قصة حقيقية جديرة بالتعميم، فقد آثرت إعادة نشرها حرفياً من خلال مقالي الأسبوعي، لعلها تصل إلى مدرسينا ومدرساتنا في المدارس العربية التي تعاني الأمرّين تربوياً، فالكثير ممن يمارسون مهنة التعليم يفهمون بالتربية كما أفهم أنا بالانشطار النووي. وقبل التعليق، فلنقرأ الحكاية: "حين وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد. لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق، ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج، وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها علامات x بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة "راسب" في أعلى تلك الأوراق. وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان يُطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ، فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية. وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما.لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: "تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة. إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام، وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق". وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: "تيدي تلميذ نجيب، ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب إصابة والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل تسودها المعاناة والمشقة والتعب" أما معلمه في الصف الثالث فقد كتب عنه: "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه.. لقد حاول الاجتهاد، وبذل أقصى ما يملك من جهود، ولكن والده لم يكن مهتماً، وإن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات".بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: "تيدي تلميذ منطو على نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس لديه الكثير من الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس".وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها عما بدر منها، وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت الهدية التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في ورق داكن اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها الأغراض من بقالة، وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع فقط.. ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول لها: إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي!وعندما غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في البكاء لمدة ساعة على الأقل، لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة!، ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس القراءة، والكتابة، والحساب، وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة "معلمة فصل"، وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما بدأت التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت استجابته أسرع، وبنهاية السنة الدراسية، أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلايمذ المدللين عندها.وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: "إنها أفضل معلمة قابلها في حياته"ومضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة الثالثة في فصله، وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته.وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه: "إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا يبرحها، وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل وأحب معلمة عنده حتى الآن"وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس، قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد! لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع، يقول فيه: "إنه قابل فتاة، وأنه سوف يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه، وقد وافقت السيدة تومسون على ذلك"، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطّرها بالعطر نفسه الذي ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!واحتضن كل منهما الآخر، وهمس الدكتور ستودارد في أذن السيدة تومسون قائلاً لها: "أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأنني مهم، وأنني يمكن أن أكون متميزاً".فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: "أنت مخطئ، لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبدعة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك"تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز "ستودارد" لعلاج السرطان في مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية. لا أريد التعليق كثيراً على هذه القصة، وسأترك الأمر للقراء الأعزاء ليعلق كل بطريقته، ومن الزاوية التي يريد، فالقصة مليئة بالمعاني والعبر المختلفة."
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
najat
المشرفة المميزة
المشرفة المميزة
najat


عدد المساهمات : 857
تاريخ التسجيل : 13/12/2009

قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم   قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم Emptyالسبت فبراير 06, 2010 10:44 am

قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم ITc90361

واجبات المعلم

يعتقد البعض أن عمل المعلم ووظيفته تنحصر في قيامه بالوقوف في الفصل لنقل ذلك الكم من المعلومات الذي يتضمنه محتوى المنهج إلى التلاميذ, وقد يتطلب ذلك معاقبة هذا التلميذ أو ذاك, لأنه أعاق تأدية المعلم لعمله أو قصر في أداء واجبه, كما قد يتطلب اختبار التلاميذ فيما حصلوه من معلومات ألقاها عليهم معلمهم.
والنظرة إلى عمل المعلم بهذا الشكل الضيق يتنافى مع الدور المهم والكبير للمعلم والذي يجعلنا نطالع الكثير من التربويين يصفونه بصفات متعددة مثل : مدير- قائد- منظم- قدوة- مثل- حكم- قاضي- ضابط- والد- مرشد- طبيب- مصمم- منسق ....الخ
وفي ضوء هذه الصفات المتنوعة للمعلم في المدرسة بشكلها الحديث يمكن تحديد أهم واجبات المعلم فيما يلي:

(1) تخطيط المواقف التدريسية ويشمل ذلك:

• تخطيط تدريس المقررات أو الوحدات.
• تخطيط الدروس اليومية.
• تجهيز المواد التعليمية اللازمة للتدريس.
• تحديد قدرات أو معلومات التلاميذ المبدئية.
• صياغة الأهداف بمستوياتها المختلفة.
• تحديد ووصف طرق تنفيذ الأهداف التدريسية وتقويمها.

(2) تنفيذ المواقف التدريسية ويشمل ذلك:

• تقديم المعلومات.
• تعليم المهارات.
• توفير المواقف الخبراتية.
• تقويم التعلم بأنواعه.
• تعزيز التعلم.
• متابعة أعمال التلاميذ الشفهية والتحريرية وتصحيحها.

(3) إدارة الصف ويشمل ذلك:

• ضبط النظام.
• الإبقاء على انتباه التلاميذ.
• إدارة مجريات أحداث التعلم.
• حل المشكلات العارضة.
• الفصل في المنازعات بين التلاميذ.

(4) نقل القيم والمثل والعادات الحسنة ويشمل ذلك:

• أن يكون سلوك المعلم ذاته قدوة ومثلاً يحتذي به التلاميذ.
• توظيف المواقف التدريسية لتدعيم قيمة مرغوبة في المجتمع.
• الإشادة بسلوك التلميذ الذي يعكس قيمة مرغوبة.

(5) إدارة النشاطات غير الصفية ويشمل ذلك:

• التخطيط لهذه النشاطات.
• تنفيذ النشاطات المختلفة ,كالرحلات والزيارات .

(6) التعاون مع الإدارة والزملاء ويشمل ذلك:

• تنفيذ المهام الإدارية التي توكلها إليه إدارة المدرسة.
• تنفيذ نوبات الإشراف والمتابعة.
• المشاركة بالرأي والعمل في اجتماعات الإدارة.

(7) التعاون مع المنزل ويشمل ذلك:

• الاحتفاظ ببيانات عن أولياء أمور التلاميذ وكيفية الاتصال بهم.
• الاحتفاظ بعلاقات طيبة مع ولي الأمر تخدم عمله التربوي التعليمي.
• الحفاظ على الأسرار الخاصة بالتلاميذ وأسرهم.
• إيجاد الوقت الكافي للقاء أولياء الأمور ومناقشتهم.

(Cool الإرشاد والتوجيه ويشمل ذلك:

• التعرف على الميول الدراسية والمهنية للتلاميذ.
• تقديم المعلومات والمشورة اللازمة لاختيار مسارهم التعليمي.
• الاستماع إلى المشكلات التربوية للتلاميذ والعمل على حلها.
• الاحتفاظ بسجلات خاصة بالإرشاد والتوجيه في مكان آمن.

(9) الدراسة والبحث والنمو المهني ويشمل ذلك:

• القراءة المستمرة رغبة في النمو المعرفي في مجال التخصص الأكاديمي
والثقافة العامة.
• القراءة في مجال التربية بما يخدم النمو المهني للمعلم ويساعد على تحسين
عمله.
• حضور المحاضرات والندوات والمؤتمرات الخاصة بالمعلمين أو الخاصة بالتطوير التربوي.
• المشاركة في عضوية جمعيات المعلمين والجمعيات التربوية.
• الاجتهاد في طلب الدورات التدريبية القصيرة أو الطويلة.
• الحرص على إكمال الدراسة للحصول على مؤهلات أعلى في التربية.
• المساهمة الفعالة في إنجاح المشروعات البحثية التي تقوم بها الجهات المختصة بتطوير التعليم أو الجامعات أو الباحثون والتي تتعلق بالعملية التعليمية.

واجبات المعلم كما يراها علماء التربية في الإسلام


يتضح للمختصين والباحثين التربويين في الإسلام أن أهم الواجبات إلي يجب أن يقوم بها المعلم هي:
• بذل الجهد في نصح الطلاب وحثهم على الأخلاق الحميدة مستعملاً الحسنى واللين والرفق.
• الرحمة بالطلاب, ومعاملتهم بلين وصداقة والحنو عليهم.
• تقوى الله في عمله, وفي علمه الذي يحمله.
• دراسة كل متعلم لمعرفة قدراته بقدر هذه القدرات دون إثقال أو زيادة عليه.
• الزهد في الدنيا,والسعي لخير الآخرة.
• العدل بين الطلاب وإظهار ذلك في كل مناسبة وحين.
• الإخلاص للعلم دون طمع في اتخاذه وسيلة لتحقيق مكاسب دنيوية.
• مطابقة القول بحيث يكون قدوة صالحة لطلابه.
• الحرص على اجتناب كل ما يسيء إلى السمعة والنزاهة.
• المحافظة على شعائر الإسلام وحث الآخرين على المحافظة عليها.
=================
النبراس التعليمي والبحوث


قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم S3D97797
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مقبول حسون
الادارة
الادارة
مقبول حسون


عدد المساهمات : 2413
تاريخ التسجيل : 08/12/2009

قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم   قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم Emptyالسبت فبراير 06, 2010 2:39 pm



قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم Acha3ir.net-7d0736c3d7

اهتمام المعلم ينصب اتجاه الطالب المتفوق
نرى أن معظم المعلمين يشدون من أزر المتميزين في الفصل بينما أن الذين مستواهم متوسط أو مادونه فنجد أن التجاهل نصيبهم ، نعم يجب أن نشجع المتفوق والمتميز في الدراسة ولكن لا يجب أن ننسى تلك الفئة من الطلاب الذين هم في المستوى المتوسط أو مادونه ، ربما هناك من المشكلات التي تحد تفوقهم ، ربما تكون لديهم مواهب وابداعات ولكن لقلة الاهتمام يفضلون الانزواء واعتبارها خصوصية لهم ، ان التفرقة التي يصنعها المعلم في الفصل يمكن أن تؤدي الى ظهور مرض التوحد لدى البعض الذين دائما يشير المعلم اليهم بأصابع الاتهام ، ومن يتهم بالغباء دائما والكسل والتقصير ويتم التشهير به كما يلجاء بعض المعلمين باعتبارها طريقة للتأديب وفي اعتقادهم هي طريقة لحث الطلاب على الاجتهاد ربما تأتي على الجانب السلبي لدى الطالب وبالتالي يفضل الطالب أن يبتعد عن أنظار المعلم تجنبا للاحراج الذي يلقاه منه ،
من البديهي أن المتفوق لديه من المهرات والمواهب والقدرات التي تجعله قادرا على مواصلة التفوق ولا يحتاج الى ذلك الاهتمام من العلم بالقدر الذي يحتاجه الطالب الذي لديه مشكلة في مستواه التعليمي .
ربما من الجدير بالمعلم والاخصائي الالتفات الى هذه الفئة من الطلاب واعداد برامج تدمجهم في الحياة المدرسية والنشاط الطلابي فيمكن أن نستغل الجانب الذي يميل اليه هذا الطالب في تعزيز الدافع لديه لكي يتفوق
هناك من الطلاب لديهم طموح ولكن يحتاجون الى من يأخذ بيدهم .





قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم 6764aa14a8946155


[q
uote]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://samera-1968.yoo7.com
عاشقة الشهادة
مشرف
مشرف
عاشقة الشهادة


عدد المساهمات : 560
تاريخ التسجيل : 15/12/2009
العمر : 42

قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم Empty
مُساهمةموضوع: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته   قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم Emptyالسبت فبراير 06, 2010 4:41 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم اخي سامر وصرخة الاقصى
فعلا هذه القصة جد رائعة ومفيدة
وادعو الله ان يقراها كل معلم ومعلمة
حتى يتبعوا هذه الخطوات في التعليم
وهذه القصة لما قراتها في جريدة الشروق
تاثرت بها الى درجة اني بكيت
فعلا علمها كيف ان تكون معلمة ناجحة
كل يوم والاقصى وغزة وكل فلسطين بالف خير يا رب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد ردمان




عدد المساهمات : 5
تاريخ التسجيل : 15/12/2009

قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم   قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم Emptyالإثنين فبراير 08, 2010 4:34 pm

السلام عليكم ورحمت الله وبركاته
شكر على الموضع
تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة تستحق القراءة ......المدرسة مدرّسة! بقلم فيصل القاسم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عبرة .............لمن يعتبر بقلم القاسم العراقي
» لنشجع أبناءنا على القراءة
» عسر القراءة و الكتابة عند الأطفال
» أساليب لتنمية مهارات القراءة ...
» أغرب طريقة للذهاب إلى المدرسة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات صرخة الاقصى :: ##### المنتديات العامة ##### :: المنتدى العام-
انتقل الى: