منتديات صرخة الاقصى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات صرخة الاقصى

مرحبا بكم في منتديات صرخة الآقصى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رسالة لمن يريد السعــــاده

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مقبول حسون
الادارة
الادارة
مقبول حسون


عدد المساهمات : 2413
تاريخ التسجيل : 08/12/2009

رسالة لمن يريد السعــــاده Empty
مُساهمةموضوع: رسالة لمن يريد السعــــاده   رسالة لمن يريد السعــــاده Emptyالثلاثاء يوليو 06, 2010 5:39 pm





[color=darkblue]



رسالة لمن يريد السعــــاده
رســــــــالة لمــــــــن يـــــريد الجـــــــــــنــــة

هذا كلام أغلى من أن يكتب بماء الذهب بل..!!!

وحاجة الناس إليه أشد من حاجتهم إلى الطعام والشراب

((في زمن أضاع أكثر الناس الصلوات وغفلوا عن كثرة ذكر فاطر الأرض السموات))

القائل وجل من قال:
{{ياأيهاالذين أمنوا أذكروا الله ذكرا كثيرا<>وسبحوه بكرة وأصيلآ}}

أقـــــــــرئ!!! يقول سبحانه {ذكرا كثيرا}...
أي أكثروا ذكره كذكركم لأباؤكم أو أشد ذكرا...



أجب عن الأسئله التاليه:-

_هل أنت حزين ؟
_هل تشعر بضيق؟
_لا أحد يفهمك؟
_هل أنت وحيد؟
_هل تتمنى الموت أحيانا؟
_هل تشعر بملل وفراغ؟

إذاكان جوابك بنعم..السبب هو والله...بُعدك عن الله...أي بأنك لاتذكر الله؟؟!!
ولا حتى تصلي.!!!!!

أماإذا كنت تصلي فاأنت مريض القلب
نعم!

إنه مرض معنوي:
وهو أنك تصلي
ولكن !!!
عــــادة لاعبــــــادة
تحسس بأن الصلاة ثقيله
وتمل بسرعه
وتتكاسل فيها
وأيضآ الإسراع فيها و تخفيفها.



_"هل تريد الحل" ؟

?/أحضر قلبك قبل الدخول في الصلاة??

?/وهيأ نفسك و المكان الذي تريد الصلاة فيه??

?/أستشعر من ستقف أمامه وهو الله عزوجل ??

?/تمعن وتفكر في الأيات التي تقرأها وترددها??


?/أحسن الوضوء??

؟/وإذاقلت <<الله أكبر>>
تذكر بهذه الكلمه
أن الله لاإله غيره
ولاكبير سواه
أكبر و أعظم من كل شيء؟؟

?/وإذاقلت<<سمع الله لمن حمده>>
فتذكر أن الله
يسمعك ويسمع حمدك
وتضرعك ودعاك وأستغفارك
فلتقول وكأنك واقف أمام
عرش أرحم الراحمين؟؟

?/وإذا أردت أن تزيل جبال من الذنوب !!
أطل السجود..أطل السجود..أطل السجود..
أطل السجوووووووووووود..

لتزيل هذه الذنوووووب ?



[إذا داهمك الخوف وطوقك الحزن والهم
فقم حالا الى الصلاة
،تثوب لك روحك وتطمئن نفسك]

والله من أعظم النعم لو كنا نعقل
هذه {الصلوات الخمس}

كل يوم وليلة
كفارة لذنوبنا ورفع لدرجاتنا عند ربنا

،ثم هي علاج عظيم لمآسينا و دواء نافع لأمراضنا ،

تسكب في ضمائرنا مقادير زاكية من اليقين و تملؤ جوانحنا بالرضا?

وإن الصلاة الخاشعه كفيله بإذن الله
بطرد الحزن
و الأكتئاب
والأمراض الجسديه
والنفسـيه بإذن الله ?

فإن الصلاة:
هي جنــة القلــب
وســــــــــرور النـــفس
وراحـــــــــــــــــــة البال

[وهذه جنة عاجله قبل الجنة الآجله]

فمن منا لايريد الجنة العاجله قبل الجنة الآجله ؟؟!!!

العمر فاااااااااات

ونحن لاندري!!

متى المماااااااات

فبادر وبادري

بالتووووووووووبه

والبعد عما يغضب الله



هناك أناس والله يحسدونا على ساعة نقضيها في هذه الدنيا.....

هل تعلمون من هم؟!

هم والله أهل البرزخ .....

والعاقل والعاقلة منا من أدركوا أنفسهم قبل الموت

[/co
lor]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://samera-1968.yoo7.com
قمة
وسام التميز
وسام التميز
قمة


عدد المساهمات : 409
تاريخ التسجيل : 08/02/2010

رسالة لمن يريد السعــــاده Empty
مُساهمةموضوع: سعادة القلب في حسن الظن   رسالة لمن يريد السعــــاده Emptyالأربعاء يوليو 07, 2010 6:03 pm

رسالة لمن يريد السعــــاده 86549110




حسن الظن .. راحة للقلب ليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة ولا أسعد لنفسه من حسن الظن، فبه يسلم من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد



إن حسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر
وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلاًّ ولا حقدًا ، امتثالاً لقوله صل الله عليه وسلم:
إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا




وإذا كان أبناء المجتمع بهذه الصورة المشرقة فإن أعداءهم لا يطمعون فيهم أبدًا، ولن يستطيعوا أن يتبعوا معهم
سياستهم المعروفة: فرِّق تَسُد ؛ لأن القلوب متآلفة، والنفوس صافية. من الأسباب المعينة على
حُسن الظن: هناك العديد من الأسباب
التي تعين المسلم على إحسان الظن بالآخرين، ومن هذه الأسباب:



الدعاء




فإنه باب كل خير، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم
يسأل ربه أن يرزقه قلبًا سليمًا




إنزال النفس منزلة الغير



فلو أن كل واحد منا عند صدور فعل أو قول من أخيه وضع نفسه مكانه لحمله ذلك على إحسان الظن بالآخرين،
وقد وجه الله عباده لهذا المعنى حين
قال سبحانه:
"لوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً"
{النور:12}



وأشعر الله عباده المؤمنين أنهم كيان واحد ، حتى إن الواحد حين يلقى أخاه ويسلم عليه فكأنما يسلم على نفسه:
{فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ}
{ النور:61}



حمل الكلام على أحسن المحامل



هكذا كان دأب السلف رضي الله عنهم. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
"لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً"ـ




وانظر إلى الإمام الشافعي رحمه الله حين مرض وأتاه بعض إخوانه يعوده،
فقال للشافعي: قوى لله ضعفك،
قال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني ،
قال: والله ما أردت إلا الخير.
فقال الإمام: أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير





فهكذا تكون الأخوة الحقيقية إحسان الظن بالإخوان حتى فيما يظهر أنه لا يحتمل وجها من أوجه الخير



التماس الأعذار للآخرين



فعند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقًا أو حزنًا حاول التماس الأعذار، واستحضر
حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير حتى
قالوا: التمس لأخيك سبعين عذراً




وقال ابن سيرين رحمه الله: إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه


إنك حين تجتهد في التماس الأعذار ستريح نفسك من
عناء الظن السيئ وستتجنب





عدم الإكثار من اللوم لإخوانك



تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا .. ... .. لعل له عذرًا وأنت تلوم



تجنب الحكم على النيات



وهذا من أعظم أسباب حسن الظن؛ حيث يترك العبد السرائر إلى الذي يعلمها وحده سبحانه، والله لم يأمرنا بشق الصدور، ولنتجنب الظن السيئ



استحضار آفات سوء الظن



فمن ساء ظنه بالناس كان في تعب وهم لا ينقضي فضلاً عن خسارته لكل من يخالطه حتى أقرب الناس إليه ؛ إذ من عادة الناس الخطأ ولو من غير قصد ، ثم إن من آفات سوء الظن أنه يحمل صاحبه على اتهام الآخرين ، مع إحسان الظن بنفسه،
وهو نوع من تزكية النفس التي نهى الله عنها في كتابه:
{فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [النجم:32]

وأنكر سبحانه على اليهود:
{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً} [النساء:49].

إن إحسان الظن بالناس يحتاج إلى كثير من مجاهدة النفس لحملها على ذلك، خاصة وأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم،
ولا يكاد يفتر عن التفريق بين المؤمنين والتحريش بينهم،
وأعظم أسباب قطع الطريق على الشيطان هو إحسان الظن بالمسلمين، رزقنا الله قلوبًا سليمة، وأعاننا على إحسان الظن بإخواننا، والحمد لله رب العالمين



وقفة تأمل



نظرت في السخاء فما وجدت له أصلاً ولافرعاً إلا حسن الظن بالله عزوجل – وأصل البخل وفرعه سوء الظن بالله عزوجل .


ـ ( الحسن البصري )ـ





منقول للفائدة






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رسالة لمن يريد السعــــاده
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لمن يريد التعرف على مدينتي
» هنية: لن نعطي أي غطاء للمفاوضات مع الاحتلال
» رسالة شكر
» رسالة تهنئة
»  رسالة اعتذار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات صرخة الاقصى :: ##### المنتديات الآسلامية ##### :: منتدى الآسلام العام-
انتقل الى: