من كل آلامي و جروح قلبي لما يحصل في بلدنا فلسطين الحبيبة نشكر أخينا سامر على هذه الإلتفاتة الطيبة التي تعرج بنا نحو الحرم الإبراهيمي و ما يقاسيه من انتهاكات و اعتداءات من طرف الاحتلال الصهيوني و أعوانهم من بني شعب هذا البلد الطاهر, و تعرفنا بتاريخه العريق المدفون تحت الأنقاض و المشوه لتغيير صورته و جعلها غير إسلامية ,
فإنني أدعو و ما دعائي بكاف رغم التقصير الذي أجده في نفسي و العالم الإسلامي أجمع :
((( اللهم يسر امرهم و أنر دربهم و فرج كربهم و أفرح بالنصر قلبهم , فهم في قلوبنا غالين و نحبهم )))