دحلان متورط بإدخال عملاء موساد للجزائر

الجزائر- المركز الفلسطيني للإعلام

كشفت مصادر جزائرية مطلعة، عن استياء رسمي جزائري شديد، من عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" محمد دحلان بسبب مسؤوليته عن إدخال عدد من كوادر جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني الى الجزائر، دون ابلاغ الجهات الرسمية بهوية هؤلاء، بل خداعها بالقول: إنهم طلاب جاءوا لإكمال الدراسات العليا في الجامعات الجزائرية.

ونقلت صحيفة المجد الاردنية في عددها الصادر هذا الاسبوع (12-4) عن المصادر قولها إن هذه الكوادر "الدحلانية"، تقيم في مصر منذ الحسم العسكري الذي قامت به حركة "حماس" في قطاع غزة في حزيران 2007، ولكن الأجهزة الأمنية المصرية رصدت عليها سلوكيات وممارسات مشينة، فضلاً عن الاشتباه بوجود ارتباطات أمنية لبعضها مع جهاز "الموساد" مما حدا بالسلطات المصرية، الى الطلب من دحلان العمل على إخراجها الى دولة عربية اخرى، فاختار الجزائر، مستغلاً التسهيلات الهائلة والمميزة، التي تقدمها للفلسطينيين عموماً، ولفصائل المقاومة خصوصاً.

وأشارت المصادر الى أن الكوادر التي تم إدخالها تعتبر من أخطر كوادر جهاز الأمن الوقائي، حيث تشكلت منها "فرقة الموت"، التي أسسها دحلان داخل الجهاز.

موضوع: رد الخميس أبريل 15, 2010 6:51 pm

و ما المتوقع من اناس باعوا شرفهم و قضيتهم مقابل عيش رغد في الحياة الدنيا الفانية

قاتلهم الله . الله يقوي الاخوة في الجزائر للتخلص منهم

دحلان متورط بإدخال عملاء موساد للجزائر 0vqprzrisowvjuf1iohl

دحلان متورط بإدخال عملاء موساد للجزائر 0vqprzrisowvjuf1iohl

ضبط شبكة تجسس صهيونية جديدة في لبنان

دحلان متورط بإدخال عملاء موساد للجزائر Images%202010_april_15_Lebanon-Mossad_300_0

بيروت - المركز الفلسطيني للإعلام

كشفت مصادر صحفية في بيروت النقاب عن قيام أجهزة الأمن اللبنانية باعتقال شبكة تجسس تعمل لصالح جهاز الاستخبارات الصهيوني الخارجي "الموساد"، وذلك بعد توفر معطيات عن اتصالات أجراها أعضاء الشبكة مع جهات أمنية صهيونية.

وقالت صحيفة "السفير" اللبنانية إن أجهزة الأمن أوقفت أربعة أشخاص في مناطق عدة من محافظة الشمال، بعد توفر معطيات عن اتصالات أجراها المعتقلون مع جهات صهيونية.

وفي السياق ذاته؛ كشف القضاء اللبناني النقاب عن الأساليب التي ينتهجها الكيان الصهيوني لتجنيد عملائها في لبنان، وطرق التواصل معهم. وتبين من خلال القرار الذي صدر عن قاضي التحقيق العسكري سميح الحاج - بعد تحقيقات أجراها مع متهمين بالتعامل مع الكيان- أن الاستخبارات الصهيونية "استمرت بإرسال ضباطها عبر الحدود الجنوبية إلى داخل الأراضي اللبنانية، في الفترة اللاحقة لصدور القرار 1701 وانتشار القوات الدولية".

وكشف أيضاً عن استخدام الاستخبارات الصهيونية "الحدود الجنوبية لنقل عملائها إلى داخل فلسطين المحتلة، حيث يدربون ويزودون بالتعليمات الأمنية ثم تتم إعادتهم إلى لبنان من المنطقة ذاتها".

وأظهر القرار القضائي أن الضباط الصهاينة طلبوا من عملائهم "متابعة ومراقبة تحركات التنظيمات الأصولية في مخيم عين الحلوة، ومواقع وحواجز الجيش اللبناني المنتشرة على طول الخط الساحلي اللبناني، ومراقبة مواقع المقاومة في حرب يوليو/تموز"، بحسب اعترافات العملاء.

[quote]

» الأمن المصري متورط بانتهاك القانون الدولي
» صحيفة أردنية: دحلان خطط لإفشال صفقة تبادل الأسرى
» سقوط مدوي للجزائر أمام مالاوي في كأس إفريقيا
» غزة: المصادقة على تنفيذ أحكام الإعدام بحق عملاء ومجرمين
» عملاء سلّموا أنفسهم عقب إعدام عميلين بغزة