قصيدة رائعة تصف أحوال الأمة الإسلامية و حال الأقصى
مليار كــــلا إنها أصفـــــــــــــــــــــــارُ @ حسناتها إن أحســــــــــنت أوزارُ
وشعوبها دون الشــــعوبِ مكانــــــةً @ و كبارُها عند الكـــــــــــبارِ صغارُ
يا أمةً هانــــــــــت على أبنائهــــــــــا @ فدموعها و دماؤها أنـــــــــــــهارُ
و المسجد الأقصى الذي ما زال في @ أيدي اليهود تدوســــــــه الأحبارُ
وأذانه الله أكبر لم يـــــــــــــــــــــــزل @ يدعو الرجال فأينـــــــــها المليارُ
سمعوا صداه فما تحرك ســـــــــاكنُ @ و كأنما أكـــــــبادهم أحجــــــــارُ
و كأنما المليار موتى لا لـــــــــــــــهم @ سمعُ و لا حسُُ و لا إبــــــــــصارُ
هذا السلام العالمي خديــــــــــــــعةُُ @ تستعبد في ظله الأحـــــــــــرارُ
[quote]