منتديات صرخة الاقصى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات صرخة الاقصى

مرحبا بكم في منتديات صرخة الآقصى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصه رائعه جدآ,,,,,

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مقبول حسون
الادارة
الادارة
مقبول حسون


عدد المساهمات : 2413
تاريخ التسجيل : 08/12/2009

قصه رائعه جدآ,,,,, Empty
مُساهمةموضوع: قصه رائعه جدآ,,,,,   قصه رائعه جدآ,,,,, Emptyالسبت ديسمبر 12, 2009 4:53 pm

]size=24]قصه رائعه جدآ,,,,,



[/size]


إليكم هذه القصة




سمعتها في خطبة الجمعة وهي رائعة .. القصة كالتالي مختصرة ...



في عصر الشيخ أحمد بن حنبل، كان الشيخ احمد مسافراً فمر بمسجد يصلي فيه ولم يكن يعرف احداً في ذلك المنطقة




وكان وقت النوم قد حان فافترش الشيخ أحمد مكانه في المسجد واستلقى فيه لينام




وبعد لحظات إذا بحارس المسجد يطلب من الشيخ عدم النوم في المسجد ويطلب منه الخروج وكان هذا الحارس لا يعرف الشيخ احمد،




فقال الشيخ احمد لا أعرف لي مكان أنام فيه ولذلك أردت النوم هنا فرفض الحارس أن ينام الشيخ




وبعد تجاذب أطراف الحديث قام الحارس بجر الشيخ احمد إلى الخارج جراً والشيخ متعجب ..




حتى وصل إلى خارج المسجد. وعند وصولهم للخارج إذا بأحد الاشخاص يمر بهم والحارس يجر الشيخ فسأل ما بكم؟




فقال الشيخ: أحمد لا أجد مكانًا أنام في والحارس يرفض أن أنام في المسجد، فقال الرجل تعال معي لبيتي لتنام هناك،




فذهب الشيخ أحمد معه وهناك تفاجأ الشيخ بكثرة تسبيح هذا الرجل وقد كان خبازاً وهو يعد العجين ويعمل في المنزل




كان يكثر من الاستغفار فأحس الشيخ بأن أمر هذا الرجل عظيم من كثرة تسبيحه ..




فنام الشيخ وفي الصباح سأل الشيخ الخباز سؤالاً وقال له: هل رأيت أثر التسبيح عليك؟




فقال الخباز نعم! ووالله إن كل ما أدعو الله دعائاً يستجاب لي، إلا دعاءاً واحدًا لم يستجب أبدا حتى الآن، فقال الشيخ وما ذاك




الدعاء؟ فقال الخباز أن أرى الإمام أحمد بن حنبل.




فقال الشيخ: أنا الإمام أحمد بن حنبل فوالله إنني كنت أجر إليك جراً، وهاقد أستجيبت دعواتك كلها ..




{استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه}



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://samera-1968.yoo7.com
ايمان
وسام التميز
وسام التميز
ايمان


عدد المساهمات : 420
تاريخ التسجيل : 04/08/2010
العمر : 44

قصه رائعه جدآ,,,,, Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه رائعه جدآ,,,,,   قصه رائعه جدآ,,,,, Emptyالسبت ديسمبر 04, 2010 5:27 am

[c]بسم الله الرحمن الرحيم




و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


روى : أن الامام أحمد بن حنبل ..




بلغه أن أحد تلامذته




يقوم الليل كل ليلة ويختم القرآن الكريم كاملا حتى الفجر ... ثم بعدها يصلى الفجر




فأراد الامام أن يعلمه كيفية تدبر القرآن فأتى اليه





وقال : بلغنى عنك أنك تفعل كذا وكذا ...





فقال : نعم يا امام





قال له : اذن اذهب اليوم وقم الليل كما كنت تفعل ولكن اقرأ القرآن





وكأنك تقرأه على .. أى كأننى أراقب قراءتك ... ثم أبلغنى غدا





فأتى اليه التلميذ فى اليوم التالى وسأله الامام فأجاب





لم أقرأ سوى عشرة أجزاء





فقال له الامام : اذن اذهب اليوم واقرأ القرآن وكأنك تقرأه على





رسول الله صلى الله عليه وسلم





فذهب ثم جاء الى الامام فى اليوم التالى وقال





يا امام .. لم أكمل




حتى جزء عم كاملا





فقال له الامام : اذن اذهب اليوم.. وكأنك تقرأ القرآن الكريم على الله عز وجل




فدهش التلميذ .... ثم ذهب




فى اليوم التالى ... جاء التلميذ دامعا عليه آثار السهاد الشديد





فسأله الامام : كيف فعلت يا ولدى




فأجاب التلميذ باكيا : ياامام ...





والله لم أكمل الفاتحة طوال الليل





!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

يقول الله عز وجل فى حديث قدسى شريف



يا عبادى



ان كنتم تعتقدون أنى لاأراكم



فذاك نقص فى ايمانكم



وان كنتم تعتقدون أنى أراكم



فلم جعلتمونى أهون الناظرين اليكم؟ [/c]


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ايمان
وسام التميز
وسام التميز
ايمان


عدد المساهمات : 420
تاريخ التسجيل : 04/08/2010
العمر : 44

قصه رائعه جدآ,,,,, Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه رائعه جدآ,,,,,   قصه رائعه جدآ,,,,, Emptyالسبت ديسمبر 04, 2010 7:57 am


قصه عن معاناة الامام احمد بن حنبل



وكم احزنتني هذه القصه Sad عسى الله ان يبعد اهل الضلال والرافضة عن أولياء الأمر ولا يجعل لهم مدخلا عليهم .



محنته العظيمة:


عاش الإمام أحمد في عصر المأمون ثم المعتصم ثم الواثق ثم المتوكل. في هذه العصور، كانت صولة المعتزلة و جولتهم في أعلى ذروتها



لاسيما في عصر المأمون. وكان المأمون تلميذاً لأبي هذيل العلام من رؤساء المعتزلة، فافتُتِنَ بالفلسفة اليونانية.



واستغل هذه الصلة أحمد ابن أبي ذؤاد المعتزلي المتعصب وراح يكلم المأمون ويتودد إليه حتى عيَّنه وزيراً خاصاً له ومستشاراً.



الإمام أحمد، كان بعيداً عن الفلسفة وعن الإعتزال وفي هذه الأثناء قال المعتزلة بخلق القرآن



أي أنَّ القرآن حادث مخلوق وليس كلام الله الأزلي القديم وتبنى المأمون هذا القول.



وفي عام 218 هـ أرسل كتاباً إلى نائبه في بغداد وهو إسحاق ابن إبراهيم



يوضح فيه هذا القول مدعوماً بالحجة العلمية المفصلة على زعمهم.



والواضح أنَّ هذا لم يكن من كلام المأمون ولكن من كلام وزيره خاصة والمعتزلة عامة.



وأمر المأمون إسحق أن يجمع كل العلماء ويقنعهم بأنَّ القرآن مخلوق وأمره أن يقطع رزق و جراية كل من لم يقتنع بهذا.



امتثل إسحاق بادىء ذي بدء لهذا الأمر فجمع كل العلماء من أهل السنَّة وهددهم بقطع أرزاقهم ومنع الجراية عنهم



إن هم لم يقتنعوا، وأرسل إلى المأمون بأجوبة هؤلاء التي تتضمن رفض هذا القول.



فأرسل المأمون ثانية أمراً بقطع أرزاق من لم يقتنع وإرساله إليه مقيداً بالأغلال تحت تهديد القتل.



وكان الإمام أحمد من بين الثلة التي رفضت أن تقتنع ولم تتراجع، فقُيِّدوا جميعاً بالأغلال وذُهِبَ بهم إلى طرطوس.



وفي الطريق تراجع البعض خوفاً ومات البعض الآخر ولم يبق إلا أحمد الذي جاءه خادم المأمون وقال له:



إنَّ المأمون أقسم على قتلك إن لم تجبه. ولكن أحمد رفض التراجع عن الحق



و بينما هو في الطريق لا يفصله عن المأمون إلا ساعات من السَّير، إذ جثى على ركبتيه ورمق بطرفه إلى السماء ودعا بهذه الكلمات:



سيدي غرَّ حِلمُكَ هذا الفاجر حتى تجرَّأ على أوليائك بالضرب والقتل، اللهم فإن يكن القرآن كلامك غير مخلوق فألقنا مؤنته.



توفي المأمون قبل أن يصل أحمد إلى طرطوس فأُعيد الإمام أحمد وأودع السجن ريثما تستقر الأمور.



وجاء بعد ذلك المعتصم ولكن المأمون كان قبيل موته قد أوصى أخاه أن يُقَرِّبَ ابن أبي ذؤاد المعتزلي منه.



لذلك لما استقر الأمر للمعتصم استدعى الإمام أحمد و هو مثقل بالحديد وكان عنده ثلة من المعتزلة



على رأسهم ابن أبي ذؤاد الذي كان يضمر كيداً شديداً لأحمد، وسأله: ما تقول في خلق القرآن؟



قال: أقول إنه كلام الله.



قال: أقديم أم حادث؟ قال: ما تقول في علم الله ؟ فسكت أبو ذؤاد.



قال أحمد: القرآن من علم الله و من قال إنَّ علم الله حادث فقد كفر!



وطلب المعتصم أن يناقشوه وكاد أن يقتنع بقول أحمد ولكن قال له المعتزلة و ابن أبي ذؤاد إنه لضال مبتدع.



عرض المعتصم على الإمام أحمد أن يرجع عما يقول مغرياً إياه بالمال والعطايا ولكن الإمام أحمد قال له:



أرني شيئاً من كتاب الله أعتمد عليه (أي أعطني دليلاً على ما تزعم من كتاب الله تعالى).



وحذَّر المعتزلة المعتصم إن هو أطلق سراحه أن يُقال إنَّ هذا الرجل تغلب على خليفتين اثنين فسيق أحمد إلى الضرب والتعذيب.



وكان يُضرَب ضرباً مبرحاً حتى يغشى عليه ثم يأتون به في اليوم المقبل.



وبرغم ذلك أقبل أحمد على الناس في السجن يعلِّمهم ويهديهم.



أمر ابن أبي ذؤاد بنقله إلى سجن خاص حيث ضاعفوا له القيود والأغلال وأقاموا عليه سجانين غلاظ شداد،



وكم سالت دماؤه الزكية وكم أهين وهو رغم هذا كله يرفض أن يذعن لغير قول الحق ولو كلفه ذلك حياته.



وبعد مرور عامين ونصف على هذه المعاناة وهذه المحنة،



أوشكت الثورة أن تشتعل في بغداد نقمة على الخليفة المعتصم وابن أبي ذؤاد، فقد وقف الفقهاء على باب المعتصم يصرخون:



أيُضرَب سيدنا ! أيضرب سيدنا ! أيضرب سيدنا !



فلم يجد المعتصم بداً من إطلاق سراحه وأعيد إلى بيته يعالج جراحه.



ولما سُئِلَ عن المعتصم دعا له بالرحمة وأن يعفو الله تعالى عنه وقال إنه يستحي أن يأتي يوم القيامة وله حق على أحد !



. ثم تولى الواثق الحكم وحاول ابن أبي ذؤاد إقناعه بموضوع خلق القرآن ولكن خشي الفتنة.



أما المتوكل فكان من أهل السنَّة وحاول أن يكرم الإمام أحمد وأن يصله ولكنه رفض شاكراً



ولقد ندم المعتصم على ما وقع منه وكان يرسل كل يوم من يطمئن على حاله ،



بينما ابتلي ابن أبي ذؤاد بالفالج الذي أقعده أربع سنوات و استرد منه المتوكل كل أمواله التي تُعَدّ بالملايين.



وكان الإمام أحمد يصلي من الليل قبل ضربه 300 ركعة و بعد مرضه الشديد صار يصلي 150 ركعة.


--------------------------------------------------------------------------------

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصه رائعه جدآ,,,,,
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» غرف نوم بألوان رائعه
» قصة رائعه جدا جدا جدا عن القضاء الشامخ
» كلمات رائعه عن الثقه بالنفس
» علاج رائعه لانسداد شرايين القلب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات صرخة الاقصى :: ##### المنتديات العامة ##### :: منتدى القصص والروايات والخواطر ولاشعار-
انتقل الى: